رحم الله الدكتور طه العلواني فقد كان أول لقائي به في بيته بالزمالك في إحدى ليالي رمضان العامرة؛ فأفاض علي من واسع علمه وجميل مقترحاته وكرم ضيافته؛ فقدم لي مشروعا دراسيا واعدا لمعالجة الفرقة والإنقسام بين الشيعة والسنة قًلّ أن أجد له مثيلا في المجامع الفقهية التقليدية.