منذ اللقاء التأسيسي للمعهد وموضوع التراث يشكل بؤرة من بؤر الاهتمام الشديدة في تشعبها وفي إدراك صعوبتها خاصة في إطار ما لا يخفى من تعدد في المواقف حول التراث. فقد توزعت المواقف تجاهه إلى ثلاثة مواقف:
- موقف رافض يدعو إلى القطيعة معه بحجة أنه غير نافع. منهم من يخرج الكتاب والسنة ومنهم من لا يخرجهما.
- موقف التبنّي المطلق، وهو موقف فيه مواقف عديدة ولا يخفى أنه موقف ذو علاقة بالهوية.
- موقف انتقاء عشوائي ينتقي من التراث فتارة ابن رشد وتارة الغزالي وهكذا. وهو انتقاء بحسب حاجة أصحابه وما يعزز موقفهم. وهذا موقف يعطي انطباعًا بأن هؤلاء لهم انتماء وإن كان باهتًا إلى أمة.
للاطلاع على الورقة كاملة يرجى الضغط على الرابط التالي: