Menu
منهجية التعامل مع التراث الإسلامي - مراجعة لكتاب من أدب الاختلاف إلى نبذ الاختلاف - أُمْنِيّة أهلِ السجود([1]) - The future of Islam in America and west - جانب من جلسات فريق باحثي الأزهر للعمل على وضع منهجية مراجعة التراث - حوار حول الربيع العربي - الإسلام والمسلمون من وجهة نظر غربية - برنامج اخترنا لمكتبتك - معالم في المنهج القرآني - ومضات فكرية

كيف السبيل إلى حبيب تاقت النفس لرؤيته

سعادة الشيخ الكريم يرعاك الله.كيف السبيل إلى حبيب تاقت النفس لرؤيته واشتاق السمع لكلماته واستشاقت العيون لسماحة وجهه وهوى الفؤادُ إليه؟ أفيدونا يرعاكم الله

إن كنت تقصد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فهو قريب منا جميعا، ولذلك فإننا نسلم عليه في صلواتنا بنداء القريب، فنقول: “السلام عليك أيها النبي، ورحمة الله وبركاته” ولا نقول: “السلام عليك يا أيها النبي”. وأكثر من الصلاة والسلام عليه، والدعاء بشفاعته يوم القيامة، فكل ذلك يجعلك تشعر بقربه منك، وبقربك منه، (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) (آل عمران:31) وكلما زدت في اتباعه ازددت قربا منه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *