هل تفضل أن يكون علم أصول الفقه ومقاصد الشريعة كل علمًا منهم منفردًا بذاته ؟ أم تفضل أن تندرج مقاصد الشريعة داخل علم أصول الفقه ؟
الجواب:
أفضل أن تكون من حيث الإطار والفلسفة والمنهج علما واحدا، أما من حيث التعليم فهو يخضع للمراحل العمرية والخبرات والقواعد المتبعة في التعليم، وشكرا.