Menu
منهجية التعامل مع التراث الإسلامي - مراجعة لكتاب من أدب الاختلاف إلى نبذ الاختلاف - أُمْنِيّة أهلِ السجود([1]) - The future of Islam in America and west - جانب من جلسات فريق باحثي الأزهر للعمل على وضع منهجية مراجعة التراث - حوار حول الربيع العربي - الإسلام والمسلمون من وجهة نظر غربية - برنامج اخترنا لمكتبتك - معالم في المنهج القرآني - ومضات فكرية

تنوع الفتاوى

تتنوع الفتاوى بتنوع العلماء ، فهل لا يضر بأيهم اتبعنا ؟

الجواب:

لا يجوز للعامي أن يقلد في الفتوى أي شخص يعرفه أو لا يعرفه، بل يجب عليه شرعا أن يجتهد في اختيار أعلم من يعرف وأتقى من يعرف؛ لأنَّه إذا لم يفعل يكون مستهينا بدينه، قد يستفتي جاهلا أو إنسان غير تقي لمجرد حمله لقبا، أو نحو ذلك، فإن أمر الفتوى هو دين وأمرنا أن نحتاط فيه، فلا نستفتي إلا العالم الثقة، التقي، والله أعلم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *