Menu
منهجية التعامل مع التراث الإسلامي - مراجعة لكتاب من أدب الاختلاف إلى نبذ الاختلاف - أُمْنِيّة أهلِ السجود([1]) - The future of Islam in America and west - جانب من جلسات فريق باحثي الأزهر للعمل على وضع منهجية مراجعة التراث - حوار حول الربيع العربي - الإسلام والمسلمون من وجهة نظر غربية - برنامج اخترنا لمكتبتك - معالم في المنهج القرآني - ومضات فكرية

الأسلمة والتأصيل

أ.د/ طه جابر العلواني

لماذا الأسلمة؟ ولماذا التأصيل؟

هل نحن بحاجة إليه؟ ليتبين هذا الأمر يمكن أن نشير باختصار إلى أننا نعيش حالة غياب معرفي، فالثقافة التي تملأ أدمغتنا نوعان:

1-معرفة ورثناها من أجدادنا –وهي معرفة ورثناها نقلا ووراثة فليس لنا فيها من دور إلا دور المتلقي.

2-المعرفة الغربية التي نتلقاها في الجامعات من علوم اجتماعية وإنسانية –وصحيح أن فيها كثير من التراث الإنساني –ولكن الإنسان الغربي أخضعها لتراثه ومعياره الفكري والإجتماعي.

ولنتحدث عن معنى المعرفة بدءًا .. فقد عرفت اليونسكو المعرفة بأنها “كل معلوم خضع للحس والتجربة”.

وحسب التعريف فإن الوحي مستبعد من أنواع المعرفة.

ونرجع لنقول أن هذا التراث ما لم يصاحبه إحساس به وفهم له وقدرة على تمثله ونقده سلبا أو إيجابا

فإنه من الصعب على هذا التراث أن يكون قادرًا على تلبية حاجات أمتنا المعاصرة.

لقراءة البحث كاملا يرجى الضغط على الرابط التالي:

الأسلمة والتأصيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *