ما حقيقة الإنسان؟ وكيف يتعامل مع هذه الحقيقة بكليتها؟
الجواب:
صحيح أن القرآن الكريم قد أجاب جوابا شافيا عن هذا السؤال، ولكن ما تزال هذه الحقيقة الإنسانية البشرية بالنسبة للإنسان ذاته تحتاج إلى مزيد من الشرح والبسط والتحديد؛ ولذلك فيعجبني قول من قال:
وتحسب أنك جرم صغير *** وفيك انطوى العالم الأكبر.