كيف تحكم على صحّة الشيء وبطلانه؟
الجواب:
لكل شيء في الوجود أدلة صحة، وعلامات بطلان، ولكل منهم أدلة وأمارات، وعلامات بحسبها، فللأمور العلمية المختبرات، وللأمور النقلية صحة النقل، وللدعاوى إقامة البرهان على صحة الدعوة، وهناك أمور تدخل في الطبيعيات، وأخرى في السمعيات، وثالثة في الغيبيات، ولكل نوع من هذه الأمور الأدلة المناسبة لها، والطرق الخاصة لإثباتها، وقل ربي زدني علما.