أخبر النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- عن أنواع من المدح هي أقرب إلى الذبح، واتخذ بعضا من المدح على سبيل المصلحة الشرعية الواضحة مثل الموقف من أبي سفيان يوم الفتح ومواقف كثيرة أخرى، فمتى يكون المدح ذبحا ومتى يجوز ويحسن للتشجيع والتطوير؟
الجواب:
بدلا من المدح والثناء يكون الدعاء واستعمال الأسلوب القرآني: أحسن الله لمن فعل هذا الإحسان، جعل الله جزاءه الجنة. وأدعية مماثلة قد تغني عن المدح والثناء الذي ينبغي أن يحصر في رب العالمين. فالحمد له وحده، وهو أهل الحمد والثناء، والمدح والتسبيح والتقديس، سبحانه وتعالى.