الاستشكال في الصحيحين هي أشراط الساعة وصفات الدجّال، أجد أنها مخالفة مع بعض الأمور في القرآن وفي العقيدة.
الجواب:
كل ما يخالف القرآن الكريم مخالفة حقيقية في سائر المقاييس إن كان قابلا للتأويل وإخراجه من دائرة التعارض أولناه، أمَّا إذا لم يمكن ذلك فلا شيء يمكن أن نهمش كتاب الله من أجله، فكتاب الله هو الأول والآخر.