أ.د. طه جابر العلواني
بيت الداء ومنبع الأزمات والمشاكل في قضايا الأمة هو «الغزو الثقافي» الذي شمل سائر المجالات بآثاره السيئة بعد أن مهدت له عوامل داخلية وخارجية. والذي لا بد للأمة أن تعالج آثاره –كلها- كشرط لازم مسبق لأية نهضة للأمة تراد، وإلا كانت النهضة أمنية من الأماني مصيرها الإحباط والفشل كما حدث لمحاولات إصلاحية ماضية وحاضرة كثيرة بذلت فيها أمتنا الكثير من الجهود، ولكنها لم تفلح لأن الأزمة لم يجر تشخيصها بشكل دقيق، ولم توضع لها وسائل العلاج الحقيقي.
لقراءة الورقة كاملة يرجى الضغط على الرابط التالي: